بقلم :
✍️سالم الفقيه
15 فبراير 2020
نكبة فبراير تحطمت ،، وحطمت معها ليبيا وشعبها ،، ولم يبقى منها سوى بعض المرضى النفسيين المهزومين الذين يمارسون الهروب إلى الأمام بفعل المس الشيطاني لليهودي برنار هنري ليفي الذي يجري في دماءهم الملوثة ، ذهب اليهودي وبقى زمرة من المتهودين يجرجرون ذيول الخيبة والبهتا والانكسار ، ولم يبقى منهم إلا السنة تلهج بتعاويذ التلمود الناتوي ، ( ليبيا هرة ) كما قال اليهودي برنار هنري ليفي .