⁦✍️⁩ د . مصطفى الفيتوري 

1 - حدثني المواطن مخلوف الجغدغي
 فقال على شرف ليفي:
سمعت ان حبيبنا برنار هنري ليفي قد حل ضيفا على بلادنا وبهذة المناسبة اندد بسرية الدعوة والاستضافة والضيافة! نحن اولى به ولنا فيه نصيب و"مناب" منذ 2011
 وبهذة المناسبة اعلن انني أعددت وليمة للعشاء على شرف حبيبنا ليفي وأتشرف بدعوة كل من لم يتمكن من مجالسته والتمتع بحديثه عام 2011 والدعوة فيكم كان ما شرفتموني على شرف الغالي ليفي! 

في عامنا ذاك جاءنا الغالي مبعوث للغالي سركوزي وهذة المرة مبعوث للغالي ماكرو وكما قمنا بواجب الضيافة حينها نرغب في القيام به ثانية حتى لايزعل ماكرو! الغوالي عندنا سواء!

2- حدثني المواطن مخلوف الجغدغي فقال:
ليفي:
قالوا جايب معاه سقف الدولة المدنية بعد اردوغان وضع حجر اساسها. حيطانها تبتوهن السوريين وما قعد غير السقف جابه ليفي!

3- حدثني المواطن مخلوف الجغدغي فقال:
اعلن وعلى رؤوس الإشهاد انني متطوع بلا مقابل لحراسة ليفي طيلة فترة وجوده بيننا ليلا ونهارا والحاضر يعلم الغايب! وهذا اقل ما يمكن فعله لمن جعلني ابتهج  بالقول: يا لولا فزعة...

4- زيارة ليفي ليست غريبة ولكن الغريب هو توقيتها وهدفها؟ المنتصرين ليسوا بحاجة له والخاسرين لا ينوي زيارتهم!لم يتبقى الا أمرين: ترهونة وسؤال المقاتلين المدنيين.

5- من يعتقد ان ليفي يتحرك بمعزل عن الإليزيه جاهل ومن يظن ان تحركاته فردية وغير موظفة واهم! ان زار ترهونة حينها سيحل نصف اللغز ونصفه الثاني يصبح سهل التفسير!