بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ) .. صدق الله العظيم
فقدنا صقراً من صقور المعارك والوغي وان كُنا نحتسبه ان شاء الله من الشهداء الرفيق (محمد علي احمد القربولي) ورفاقه الأبطال، الذي شهدت له معارك البريقة وأجدابيا ومصراتة والسدادة وطرابلس خير شهادة بالشجاعة والإقدام، وكما عهدناه دائماً يصر على المُرابطة في الخط الأمامي لمقارعة العدو البائس، فكانت الشهادة من نصيبه وهذا نصيب من يسلك طريق ذات الشوكة
الخزي للخوالف والقاعدين والموت للمنافقين والعزة للمجاهدين
والحمد لله ولا إله الا الله والله أكبر
سيف الإسلام معمر القذافي