اعتذر مسؤول صفحة ليبيا فقط، عن الأخبار التي كان ينشرها في الصفحة عام 2011، مؤكدا أن أغلب الأخبار كانت تصله من الناس على صفحته بشكل شخصي لأن شبكة الانترنت حينها كانت متوقفة في طرابلس وأغلب المدن الأخرى.
وأعرب المسؤول عن صفحة ليبيا فقط عن ندمه على ذلك، مشيرا أن صغر سنه والعدد القليل من المتابعين للصفحة كانا عاملين مهمين لنشره كل ما يُرسل إليه دون النظر لأي زوايا أخرى للموضوع
واكد المسؤول عن صفحة ليبيا فقط، أنه سيحتمل أي شيء يقوله المتابعين،