عثرت الأجهزة الأمنية بمدينة زليتن، على أسلحة ترسانة من الأسلحة المتنوعة مابين"بي كي تي، كلاشن كوف، قواذف "آر بي جي"، بنادق صيد، مسدسات، وذخائر، وبدل ورتب عسكرية، وألعاب نارية"، كما عثرت على مصنع لتصنيع الأسلحة والمعدات الأخرى.
يشار إلى أن معدل الجريمة والعنف أرتفع بسبب إنتشار السلاح الغير مرخص بعد أحداث نكبة فبراير التي دمرت ليبيا وخلقت حالة من الفوضى.