اهم الاخبار

بعد أن تكالبوا علي ليبيا لصالح فرنسا عام 2011 وتكبيرها وتهليهم لها..الإخواني الزنديق خالد المشري : فرنسا تمارس استعمارها المخزي وتعرقل استقرار ليبيا

بقلم : 05 يوليو 2020

بعد أن تكالبوا علي ليبيا لصالح الناتو  الصليبي وسعوا في دمارها  وتكبيرها وتهليهم لها..الإخواني الزنديق خالد المشري : فرنسا تمارس استعمارها المخزي وتعرقل استقرار ليبيا   


بقلم المحرر السياسي 

تعليقاً علي تصريحات الإخواني الزنديق خالد المشري الذي اعترف بأن فرنسا تمارس استعمارها المخزي وتعرقل الاستقرار في ليبيا ... لا نستغرب ما الفه زنادقة تنظيم الإخوان الغبي وكأن للتاريخ ممحاه وليس له قلم ، بينما الحقيقة البديهية تقول إن للتاريخ قلم وليس ممحاه ، اليوم الزنديق الإرهابي المدعو المشري رئيس المجلس الأعلى لدولة مليشيات الاخوان يشتم فرنسا ويعايرها بتاريخها الاستعماري الذي قال إن جرائهما إنه لا يسقط بالتقادم 

وبهذا نحن أمام زندقة سياسية غبية وجاهلة من الطراز الأول فقد تناسى عمدا زنديق أردوغان أن فرنسا الاستعمارية هي صاحبت الضربة الأولى في 19.3.2011،  وأن الدور الأبرز في حملة حلف الناتو الصليبي  على الجماهيرية العظمى كانت فرنسا الاستعمارية وأن اليهوديان برنار هنري ليفي ونيكولا ساركوزي كان لهم سبق الفضل والمنه فيما فيه زنديق أردوغان المشري الجاهل هو وتنظيمه الإخوان المفلسون في ليبيا فبراير .


أن محاولة زنديق أردوغان الجاهل المشري في ربط تسليم فرنسا جماجم مجاهدين الثورة الجزائرية لدولة الجزائر الذين جاهدوا ضد الاحتلال الفرنسي للجزائر بشتمه لتاريخ فرنسا الاستعماري تأتي في إطار الدعارة الزندقية المفضوحه فالمشري الزنديق اتي لليبيا وحكم طرابلس على أجنحة الرفال الفرنسية وعلى جثث واشلاء وجماجم جنود الجيش الليبي ( قوات الشعب المسلح ) بينما لم يمتطي مجاهدين الثورة الجزائرية كما فعل العملاء الزنادقة من الاخوان المفلسون وإرهابيين تنظيم القاعدة فرع ليبيا ، ايها الاخرق الاشر اصمت فما لك ولجماعتك الإرهابية إلا العار المجلل بالهزيمة الواعدة ..

وأضاف الإخواني المشري  في تدوينة الخزي والعار : “على فرنسا اليوم التي تدعي احترامها للديمقراطية وحقوق الإنسان أن تنأى عن تلك السياسات ضد الشعوب، وأن تعي أن هذه الجرائم لا تسقط بالتقادم.