بينما يسعى ( باشاغا ) آمر مليشيا المرسى وزير داخليه حكومة مليشيات عبيد السلطان في التجهيزه والاستعداد لتشكيل قوي مسلحة وعلي رأسها مليشيا " الردع ومليشيا 301 " لإجل مهاجمة مدينة #الزاوية للقضاء علي مهربي البشر والمحروقات والسيطرة علي مصفاه الزاوية
وتفكيك المليشيات " ارنب انور في منورنا " أي تفكيك المليشيات بالمليشيات وفقا لإملاءات خارجية صدرت له
تشتعل حرب أخري كلامية واحتقان إعلامي عبر الميديا في أوساط كافة المليشيات بين الرافض والراغب والغاضب إتجاة ( باشاغا ) وتطالبه بفتح ملفات التهريب من مليشيا " ثوار طرابلس " وغسيل الأموال من مطار معيتيقة والذي هو تحت سلطه مليشيا الردع وأن يفتح ملفات الإعتمادات الوهمية والتهريب من قبل النواصي و301 ومن مليشيات زوارة ونالوت ومناطق الحدودية وتهريب مليشيات الزنتان والتي هي بآمره " الجويلي " كما أن مليشيات الزواية تتوعد من يحاول اقتحام المدينة بالرد بقوة السلاح وجاء ذلك أيضا علي لسان اللص ومهرب البشر والوقود ( بيدجا ) ..