أعلنت صحيفة شؤون تركية، مقتل طفل سوري يُدعي أسامة يبلغ من العمر 15 عام، مشيرة إلى أن النظام التركي استغل فقره وأرسله إلى ليبيا.
وكشفت الصحيفة، في تغريدة لها موثقة بالصور عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، طالعتها "أوج"، أن جثته عادت مع 13 سوري آخر لقرى حلب لدفنهم.
وتطرقت الصحيفة التركية، إلى العهد العثماني، مؤكدة أن العثمانيين كانوا يجندون أطفال أوروبا الشرقية في الجيش الإنكشاري ويزجون بهم في المعارك مقابل إعفاء أسرهم الفقيرة من ضريبة الدوشرمة.
وفي سياق متصل، كشفت حسابات موالية لما يعرفون بـ"الثوار السوريين"تعلن مقتل الطفل أسامة 15 عام و13 مرتزق سوري آخرين.
وبيّنت الحسابات في تدوينات عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، موثقة بالصور، طالعتها "أوج"، وصول جثثهم إلى بلدة بزاعة وقرى ريف حلب قادمين من معارك ليبيا